تخااصما يوما ، وكان هو المخطىء
ف قررت هي أن تلتزم الصمت معہ
أصبح برودهاا يذبحہ و سكوتها يزعجہ تجاهلهاا لہ يثير اعصاابہ ..
يريدها لكن ! لايريد ان يعترف بخطئہ ويعتذر ! ف أمسك ب تحفہ متوسطہ الثقل ورماها على رجلہ وصرخ بصوتہ الرجولي يوهمها بأنہ متألما ل يلفت انتباهها فعل ذلك لأنہ يعلم انهاا س تأتي لہ مسرعة خوفاا عليہ وكأنہ لم يحصل شي بالأمس ♡♡♡!
- مااعظم الكبريااء ♡̷̷̷̷̷̷̷'
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق