الثلاثاء، 14 أغسطس 2012

ألم أقل لك ( أنني عاشـق ) حكاية رائعة



*​​​​​​​​​​​​​​فتآآة وتقول : 
آنآآ فلآآنة حبيت لدرجة 
أنني نسيت من هم آهلي حبيت لدرجة 
عرفت فيهآآ بككل تأككيد أن قلبي لن 
يعيش بدون وجود فلآآن . . . 
كآآن يحبني وآححبه بيننآآ آخخذ وعطآآء 
مودة وغيرره . . . 
لم يكن هنآلك آححد من آخخوآنه يعرف آسسمي 
لآآنه كآآن شديد آلغيرة علي . .
كنت كثيرة آلخروج معه نذهب إلى ككل مكآآن كآآن بيننآآ ضححك وطيبة روح  ! 
كنآآ نذهب إلى آلآآماككن آلمفتوحة دون خوف 
وعندمآـآ آزدآآد آلثقة بيننآـآ آصصبحنآ . .
نذهب إلى آمآككَن مغلقة جدا ً’ وعندهآـآ كنت أظل في حضنه لسآعآت طويلة 
وفي يوم من الأيآـآم :
تأخر وآـآلدي ولم يستطع أن يأتي
ويأخذني من منزل صديقتي فأخبرته '
بأني سأرجع مع إحدى رفيقآتي . . 
فوافق وآلدي على ذلك '
و آوصلني حبيبي ونحن في الطريق
مررنآ بطريق مظلم فآوقف سيآـآرته لكي يحضنني فنسيت من أنآـآ
وبدأ ( الشيطآن ) بيننآـآ ك طقة من الحرير في الهوآء ورأيت الحرآم حلآل
وكآـآن ينظر إلى عيني برقة وحنآـآن
وككنت مسلمة نفسي له لككن . . لآ تخآـآفون فلم يفعل شي بي 
فجأة توقف وبدأ ( بآلبكآء الشديد )
فقلقت عليه وسألته مآبه ؟!
فأجآب إن فعل من يحبك ذلك بك فإنه بآلتأكيد لآيححبك . .
ل أستطيع أن أفعل ذلك بك ’
لأنني أحبك وكلمآ نظرت إلى عينيكي البريئه آرى كم تحبيني ومدى حنآنك وعطفك وحبك الدآفي
وصرخ بي ألآ تفهمي انآ أعششقك 
فأوصلني بعدهآ إلى منزلي 
وآكتشفت ككم يحبني وكم آححبه لم آرد آلتحدث إليه فلقد آحسست . .
بآلذنب آلشديد وآلخوف 
ولم يعآود آلآتصآل بي بعدهآ
وبعد آربعة أيآم رأيته في منزلي 
طآلباً يدي من وآلدي " 
وحينها همس لي قائلاً :
ألم أقل لكي 
أني [ عآشق ?] !
(((حكايه رايتها فأأحببت انقلها لانها اعجبتني ولكني لا اصدق بهااا ابداااا )))نظريتي وكيفي!!

ليست هناك تعليقات: